رفض إسرائيل من قبل فريقها المفاوض المتواجد في العاصمة القطرية الدوحة، مناقشة إنهاء الحرب المتكلمين في غزة، في الوقت المناسب ما تمكن من الوصول إلى مكانها ولم تشهد أي اختراق أو اختراق للتوصل إلى وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وأوردت هيئة البث الإسرائيلي العام "كان 11"، أن الفريق المفاوض لم يعد بعد من المساهمة في الدوحة، حيث نقلت عن مصدر واضح عن التفاصيل وقال إنه "إذا لم نشهد تقدما، فإن لوسائل متعددة تكون قد وصلت إلى تحديدها".
ووفقا للمصدر نفسه، فإن إسرائيل إذا دخلت في مفاوضات الحرب ضد السيطرة على جميع الشركات الممسوكة في غزة "سنكون على صياغة الشروط التي تسمح لنا بالقتال إذا شجعناها، مثل نزع السلاح ومنع التعتيم".
وبحسب موقع "والا" الالكتروني، فإن الفريق المفاوض أوصى رئيس الوزراء، بنيامين بوب، بمواصلة، لأنه يعتقد أنه من الممكن أن تنضم إلى الاشتراك فيها لم ينضم إليها بعد، فيما اعتبر وزير في الكابينيت أن "نتنياهو يريد ببذل كل جهد ممكن من أجل التوصل إلى اتفاق" تبادل أسرى "وذلك هو مواصلة المحادثات على الرغم من جمود تماما".
إلى ذلك، وأكد بشكل نهائي على الأمين العام، أن "الرؤساء التنفيذيين كانوا محبطين للغاية من المشاريع التي في الأيام الأخيرة بالدوحة، ويعملهم الفريق العالمي ليأتى للمفاوضات الجديدة ولم يحضر أي جديد".
شيء إلى أن "هذه أسوأ جولة مفاوضات تجري حتى الآن. ولم يتحقق، والانطباع هو أن اليهود وصلوا إلى الدوحة من أجل إحباط المحادثات وإيجاد مرشح لاستئناف الحرب على غزة".
وتواصلت معكم في الدوحة بين إسرائيل وحماس، وسط غياب أي كلمة مرور حقيقية في ملف تبادل الأسرى ووقف مجموعة حصرية في قطاع غزة، في ظل تمسّك الطرف بمواقفهما، وافق ما ورد في الموقع الإلكتروني "يديعوت أحرونوت"، الجمعة، الذي كتب إلى أن المبعوث الأمراء، ستيف ويكوف، ترك زمام المبادرة ويجد راحة في "كسر الجمود".
وذكر التقرير أن "الإفراج عن الرجل الجندي الأمريكي، فرانشيسكو، كان واثقا من الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، إذ لم تكن على علم مسبق به"، واعتُبر مرة أخرى ما وصفه برحلة انتقالية قبل بدء الاجتياح الواسع النطاق ضمن نطاق عملية "عربات غد عون".
ومنذ ذلك الحين، استمر جيش الاحتلال اليهودي في تصعيد هجماته على قطاع غزة مرتكبا مجازر، واستمرت خلال الساعات الـ24 الماضية منذ استشهاد نحو 250 نسبة للمساهمة في المئات، ونجحت إسرائيل في التقدم، إن هذه الأيام تأتي ضمن إطار التحضير لاتياح البري الواسع، إلى الأبد إلى إستمر إلا مع عزمها المستمر للتقدم للقوات.
وأشار إلى أن الهدف من ذلك هو أن يأخذ برغبته في استباق أي اهتمام في المحادثات، الدوحة قد يُفضي إلى التوقف عن العمل، وقال إن "تدمير شبكة الأنفاق من أجل العمل قد يأخذ سنوات، لكن تسليط الضوء على التفاعلات والمراكز وضرورة التركيز على قدرات حركة حماس".
وذكر أن تصعيد الضربات منذ عن ألكساندر أحمد أيضا إلى الضغوط على حماس في خضم اليهود، إذ ظل تأثير القرنات قد يأخذ تحرك إلى إبداء مستمر أكبر في المجاهدين، وهو الرأي الذي يتبناه رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين الجبان، الذي يواصل التلويح يكثف العدوان على غزة.
سياق صغير، نقلت بنجاح عن مصادر مطّلعة أن المبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، ويكوف، نجح في كسر الجمود من خلال الاتفاق على قضاء يقضي بالإفراج عن عدد من الأسرى وشهرين مقابل عدد محدود من الأدوية ما بين شهر كامل.
لكن حتى الآن، لم يتم الالتزام بما يحدث، إذ تضغط حركة حماسية على وقف العدوان. وذكرت التقارير أن تل أبيب تشير إلى أن "المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود"، وفي الوقت الذي لا تزال فيه الفود تنتظر، تستعد المقرر أن يعود الفريق المفاوض.
حسب المصادر الشخصية، ويكوف "رفع التحديد" وتعتمد على حرية اتخاذ القرار. وقال أحد المصادر: "لم يوجد أي واحد في المحادثات، ولم يكن هناك أي إشارة إيجابية. نريد رفض الصفقة الشاملة، وما يبدو إسرائيلي هو تجهيزها للتعاقدات خلال الأيام. وربما نتحدث عن التغييرات في اللحظة الأخيرة".
وسوف يتولى المهمة العسكرية المميزة، حيث تتوفر لديه النافذة الفضائية حتى التعاقد مع الكابينيت المقرر بعد يوم الأحد المقبل. وقال جيش الاحتلال في بيان صدر عنه اليوم إنه هاجم في الساعات الـ24 الأخيرة "أكثر من 150 هدفًا" في قطاع غزة ودمر بنى تحتية شمالي استهدفي القطاع.
ومن جانبه، صرّح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في النهاية إلى الإمارات، يوم الجمعة، ولم يعلم ما إذا كان جاهزًا لضمان إطلاق سراح الأسرى، وأضاف "سنكتشف ذلك حتى، وضعهم ليس جيدًا، وسنعمل مع الاعتراف في هذا وسوف".
وتابع "نحن نراقب الوضع في غزة ويجب أن نتعامل معه. هناك الكثير من الأمور السيئة التي تتحدث هناك". وأشار إلى تفاؤله نتنياهو: " "وأيضا ستحدث في غزة الشهر المقبل".
ورغم ذلك لم يأت إعلانه واضحًا من دعم بداية الحرب العالمية الأولى، فشيد العمل على العمل الخيري في وسائل الإعلام، قائلًا: "علينا أن نساعد أيضًا. هناك الكثير من الناس يتضورون جوعًا في غزة، وعلينا أن ننظر إلى الآخرين. ولن نعمل جيدًا".