طلبت المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، الجمعة، بتكثيف هجماتها على غزة وشعرها ونحو تبديل ديموغرافي دائم في السائل، وهو ما قال إنه يرقي إلى "تطهير عرقي".
جاء في بيان لفولكر تورك "إن هذا السيل من المساعدات الإنسانية، الذي يُجبر الناس على الأقوى لوسط المميزة، وتكثيفها، والتدمير الممنهج لأحياء بأكملها، ورمانها من المساعدات الإنسانية، ويشير إلى وجود دفع نحو التحول الديموغرافي في غزة، وهو ما يمثل تحديا للجميع عالميا ويعادل التطهير العرقي"؛ حدد ما نقله إلى الموقع الإلكتروني باختيار الولايات المتحدة.
وذّر تورك من أن التصعيد الواضح في الشهر الثامن هذا الأسبوع كثر من بدء شعور الأوسع نطاقا.
تنمو إلى أن الخدمات الطبية في حالة الطوارئ، حتى مع تقلص فرص الحصول على المأوى وسط أوامر التهجير والدمار.
بالإضافة إلى "تجبر جبران على العيش في خيام في ضغوط أقل بكثير مما يحب أن يحفظ كرامتهم الإنسانية، ويتفق معهم لسبب لسبب واحد".
وتستهدف تورك بشكل خاص إلى اليهود الإسرائيليين التي تستهدف أكبر مستشفيات خانيونس جنوب غزة واثنين من مجمع ناصر الطبي والمستشفى الأوروبي مما يؤدي إلى التخرج الأخير من الخدمة.
المعلومات أن "المحتويات محمية بشكل أكبر في جميع الأوقات بل هي مهمة خلال الحرب".
وأوضح أن "قتل المرضى أو الأشخاص الذين زاروا أحباءهم الجرحى أو المرضى أو عمال الطوارئ أو غيرهم من سكان المنطقة عن المستشفى، أمر ماأساوي بقدر ما هو بغداد".
وتابع "يجب أن تتوقف هذه المرة".
وقال "حتى لو كان إسرائيلي، كما تدّعي، يركز على قيادة حماس تحت الأرض، وحتى لو كان هذا مؤثرًا لصالح تكتيكي أكيدة وقتها، يجب أن يلزم بموجب القانون الدولي بضمان الحرص الدائم على حماية الشخصيات الإقليمية، لكن من الواضح أن الأمر لا يبدو كذلك".
منذ الثاني من آذار/مارس، تمنع إسرائيل منعا باتا دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
واحتفلت في 18 من الشهر نفسه بحرب مكبرات الصوت بعد استكمالها لتكملة أحداث وقف التخصيص الذي يستمر لشهرين.
ودعت حماس الجمعة الولايات المتحدة للضغط على إسرائيل لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي يتضور سكانه جوعا وعطشا حيث أصبحت مخصصة للإنسانية-أميركي رهينة، هذا الأسبوع.