مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية، ويليام بيرنز، اليوم السبت، والذي أصبح مطلق النار الآن، ولديه حرية مطلقة في غزة، وإبرام صفقة تبادل، "جدية للغاية"، وإمكانية إنجاز هذا الأمر خلال الأسبوع المقبلين على الأقل.

وقال بيرنز، من خلال مقابلة مع برنامج All Things Concerned على شبكة NPR، إن الممسوحين الفلسطينيين، والمدنيين يعيشون جميعاً في “ظروف جهنمية” في غزة الآن، مما يزيد من أهمية مفاوضات النار المتخصصة الجاهزة والتي تشارك فيها عن الولايات المتحدة.

وعندما سُئل عن الطرف المسؤول عن عدم تواصله، أطلقنا النار حتى الآن، ولم يتساءل بيرنز بالكامل، على الرغم من أن الرئيس الإسباني جو حرص على الحماس يوم الخميس الماضي.

وبدأ بيرنز حديثه بالقول "في هذه المرحلة، لا يزال هناك فرصة للتوصل إلى الحدوث، ولكن تعلمت فشل في عدم أعلق آمالي على الأمر".

"ومنهم أيضًا – في هذا الإدارة – سنعمل بجد على هذا الأمر حتى 20 يناير، وأنا أفكر في أن يستمر الأمر مع الإدارة الجديدة وكذلك الحال جيدًا".

وتابع بيرنز: “الشيء الذي اختياره دائما هو أن هذا ليس مجرد فكرة مجردة… إن الأمر يتعلق ببشر، ويتعلق بالرهائن الـمرسومين في جهنم”، ويختارا “إن الأمر فيما يتعلق بعائلاتهم التي ألتقي بنفسهم، ويتعلق أيضا بالمدنيين في غزة الذين يعيشون في ظروف الحاجة جهنمية الآن ويعانون تبدأ، خاصة خلال هذا الشتاء”.

وأضاف "هناك كل ما يدعو السياسيين السياسيين إلى الاعتراف بأنه قد طفح الكيل، وأن الكمال نادرا ما يكون على قائمة الخيارات المتاحة في الشرق الأوسط، وأن لا يستطيع الوقت لإبرام الصفقة".