أظهرت دراسة أجرتها شركة "ميتا" على موقعي "انستغرام" و"فيسبوك"، أنهما تحيزا ضد الفلسطينيين خلال الهجوم الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
وأشارت الدراسة التي نشرت اليوم الخميس، إلى أن التقييدات، التي فرضها موقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، و"إنستغرام"، اضرت بحقوق الإنسان الأساسية للمستخدمين الفلسطينيين خلال الهجمات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة.
وبينت الدراسة أن إجراءات شركة "ميتا" في أيار/ مايو 2021 كان لها تأثير سلبي على حقوق المستخدمين الفلسطينيين في حرية التعبير وحرية التجمع والمشاركة السياسية، ما انعكس على قدرتهم في مشاركة المعلومات ورؤيتهم حول تجاربهم فور حدوثها